الاشباح

اننا نعلم ان الجن مخلوقات مثلنا حجبهم الله عنا، نؤمن بوجودهم، لا نراهم بل هم يرونا،ولكن هل هناك اشباح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هي اشكالهم.ماذا يفعلون......هل لهم عيون.....اضلع وارجل.....؟وهل لهم
افواه............؟ هل ياكلون .....؟ هل يتكلمون.........؟

هم مجرد اطياف تسبح خارج الغلاف الجوي..........؟او تزحف تحت سطح قشره الارض.........؟ هل هي الاشباح صديقه لطيفه،ام تكره الناس او البشر...وتنشر الرعب في القلوب الافنده ولكي لاادخل جدال بيزنطي بلا نهايه
بسرد هاي القصه التي دارت جوادثها
قرب قريه صغيره وفي احد مقاطعات الكنديه،وقع تصلح غريب هذه الواقعه لتكون ماده جديده لتلهث علياه مخرجين افلام الرعب..........
شاب يقف على قارعه الطريق ينتضر مرور اي حافله تنقله الى قريته
او قريب من قريته ،مرت بقربه ريحا عاصفا.تصفح وجنتيه.وتجعل عينه ترتعشمع كل محاوله لفتحهما.اللبل بدء بالهبوط.باكرا،لا عن الساعه متاخره
انما سواد الغيوم بدء ينقض على السماء ينهش زراقها ويلتهم جسدها بقسو ووجشيه سريعه....انتضر الشاب دقائق,ولم تضهر اي حافله او سياره,
او صوت يدله على اقتراب حافله,ففضل ان يواصل المشوار سير ،الا ان يحالفه الحظ بسياره قادمه......وخاصه حبات المطر بداءت بالتساقط عليه بشكل متقطع.بقدوم عاصفه قدتكون اوحش من خيال الاشجار التي ترتسم على جانبي الطريق الخالي وبدء يعد.........خطواته سائرا على الطريق المعبد وليس بمستنقع ،فاضباب انتشر والتف حول خاصرته والمطر يعزف انشوده مرعده غاضبه من الضلام والعاصفه.....انبعث فجاءه ضوء سياره قادمه تسير ببطئ لم ينتضر الشاب ففتح الباب الامامي وقفز ورمى نفسه على المقعد سارع بمسح وجه الذي اضناه المطر والهواء البارد ورفع عينيه الى السائق .لم يدري وقتها هل اطلق صرخه ام الخوف لجم لسانه لاكنه احس انا الدم تجمدفي عروقه وان قلبه على وشك ان يتوقف عن الخفقان
لم يكن هناك احد يشغل مقعد السائق ويقود السياره،لم ياتي بساكنه ولم يحاول ان يلتفت مره ثانيه الى مقعد السائق.شاهد من خلال الاضواء الخافته التي تنشرها بمصابيح السياره باشعه تعاند الضباب،والظلام والمطر،ان السياره تتجه نحو منعطف طريق حاد،ولم يبقى لحضات الا والسياره تنتهيالى الهاويه،لا يعلم الا الله نهايتها،من نافذ1ه السياره امتدت ذراع مبتوره حركت المقود في الاتجاه السليم بعيد عن الخطر وختفت.تجمد الشاب بمقعده ودقات قلبه تتسارع من الخوف لم يعهده من قبل.حبيبات العرقتتوالد في كل انحاء جسمه رغم العاصفه ولسعات الهواء القارصه الداخله من النوافذ المفتوحه تكرر المشهد.....كلما تقترب السياره عند الانعطاف تمجج اضراع من انافذه وتحرك المقود باتجاه السليم.القصه صعب ان تصدق لكن بكاء الشاب والخوف المحفور على وجه ورتعاش بدنه كان بالغ الاثرفي النفوس
والسلام

بتأكيد ما في اشباح من المستحيلات الثلاث
تهيأت
شكرا الك

اما بنسبه لا يوجد اشباح فهذا اكيد وارد وممكن يكون صراع النفس والتهيئات بس موجود الجن ..........
مره كنت اخدم بالجيش واثناء ذهبي للوذيفه قال لب زميلي:::::::::لقد رايت شبحا .......ولكن بصراحه اثرت في نفسي بعض الاضطرابات،نعم وهذا موجود الشبح .......
ولكن سا بنت الشمال كيف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشاب كان نائما فجاء وعند استيقاضه وخوه اصبح كل شي يراه في ساعه متاخره كانه يتحرك.......سبحان الله
واخيرا تحياتي لبنت الشمااااااااااااااااااااااااااااااااااااااال

صاحبك هاض بدو رحله على الفحيص
وبنسبه لجن
زدت الطينه بله وجننتني
تحياتي الك ولجن ولصاحبك

............هههههههههههههههههههههههههه...............
ما انا حاجز لي وله تختين.............................
شكرا رحيل ...................يا معلمتي وانا فخور فيكي

شكرا ثلج
مواضيعك من الاخر
تحياتي الك