ماذا تعني لك الخيانه

ماذا تعنى لك الخيانه !!؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الخيانة
أنها كلمه قد نقولها او نسمعها في حالة فقدان الثقة في شخص
قد كان له في القلب من المحبة والمعزة ما أعطيته له دون غيره


أعطيته له كامل الثقة في لحضه من اللحظات وبعد تفكير عميق
وبعد ان تكلموا مع بعضا أوقات طويلة


تقسما الأحلام قبل الأفكار
كانت إعجاب فتحوله حب

فكانت حب فتحول خيانة

قد يكون الخائن لم يجد مكان يبحث عنه
او ان شي تغير بين الحبيبين

فا بداء احدهم في التفكير بالابتعاد عن الأخر بدون إخباره
ولا يريد ان يخسره فبداء برحلة الخيانة التي اعد لها عدته
ولمن يحسب حسابه فيما لو علم الطرف الأخر
وماذا سوف تكون النتيجة


ان الخيانة علم مظلم يسوده الكذب والنفاق
تتداخل فيه الصفات التي لا تكون إلا في الشخص
الذي لا يستحق سوا ان يعلم عليه بلون اسود كفعلته السوداء
يقولون ان الخيانة
هي البداية في الهاوية للشخصين


الخائن أصبح لا احد يثق فيه وسوف يجد الصعوبة في ان يجد
شخصا أخر يثق فيه خصوصا في المجتمع المحيط حوله
أما الطرف الأخر فقد أصبح مجروح ومهزوز الثقة في نفسه وفي الآخرين
في نفسه لأنه لم يحسن الاختيار في المرة السابقة
وفي الآخرين لأنه يخاف ان يكون مثل الذي سبق


وبين هذا وذاك تبقى الخيانة

وكما قال شخصا قرأت له وأنا أحاول


أنا اجمع معلومات يقول


للخيانة طعم ..لايتذوقه ألا الخائنون

وللخيانة رائحة...لايشمها إلا المخلصون!!)


ولان الموضوع كبير وكبير جدا
فلن أجد أحسن من أراكم
وإضافاتكم التي سوف تضفي للموضوع رونق
أخر

كلام رائع لبنى
اشكرك علا حسن المتابعه

هل هناك من خائن
كنت هنا دوما أعانق بإحساسي كل الأشياء الجميلة كانت حروفك وهمس صوتك وحنانك لي دافعا كبيرا لأبقيك فى داخلي لأغرق فى ذلك الحب...
من أجلك أينما كنت ومهما كان ذاك البعد القاتل لكلينا...
نسيت وقتها ماذا أريد واخترت على أن أكون أميرة لقلبك ...
كتبتك بين سطوري عانقت بحروفي كل المعاني الجميلة تساقطت دموعي فرحا وألما شوقا وحنينا كانت تعلم وتشهد كم هو ذاك الوجع وأنا أكتب لوريقات باتت هي اليوم تعرف أكثر مما يعرفه ذلك المحب وما يخبئه قلبي لها
كنت أبحث عنك بين سطورها وأبحث عن نفسي عن وجودي...
كنت أعلم وأعرف أن وجودي هو أنت هي لحظة حب أعانق فيها كل شعور يذيب آهات حارقة لكل لحظة فرح.
ومع قمة الألم كنت أشعر بحبي العميق لك لأجعلك كيانا أعيش فيه كل إحساس بات اليوم أقوى واكبر مما تتصوره...
جهلتك يوما وحاربت الدنيا ورفضت عالما تكون فيه أنت...
واليوم ما عدت أعرف إلى أين أمضى دون أن تكون أنت معي ...
دون أن تكون عالمي بكل الحانه الصاخبه بكل عنفوانه الجائر لي بكل تجاهله وحبه بكل قسوته وحنانه
بت أبحث عن نفسي في قلبك من أنا وأين أكون...
وقلتها لك مرة ما عرفت من أكون بقدر ما عرفت من تكون...
كنت أعود من حيث بدأت حيث ذاك المكان الذي عرفتك وأحببتك فيه لأني أعرف أنك هنا وإن لم تشعر بي
شيئا ما يشدني إليه سحرا غريبا المحه فى حروفه إحساسا قويا يجعلني أقف مهما كان قراري لأنسى وقتها كل لحظة انفعال تتحول معها إلى لحظة افتقاد وشوق إلى أن أبقى مهما كان فيها ألمي...
وها أنا مازلت هنا أكتب من أجلك وأنثر عبق تلك الورود التي زرعتها بيدي ليبقى أريجها بين طيات تلك السطور متى قرأتها ومتى شعرت بقلب تلك المحبة لك...
ويبقى ذاك السؤال معلقا بين أطياف الخيال
بين حلم أوحقيقه ...
بين حب أوأسطورة عجيبة ...
أم حكاية بلا نهاية ومسافات وبدايه ...
بين آهات ليل طويل وألم ودموع...
بين كان أو سيكون ...
وسؤال أين أنا من قلبك ومن أكوووووووووووووووووون
يسلمو ايديك فادي
موضوع شيق
واوسع من كتابتة في كلمات
سلمت وسلم قلمك

كل الشكر والاحترام يا بنت الشمال ردودك جميله جدا
الله لا يحرمنا منك ومن طلتك الجميله